*المطرب الكبير ( خشبولا ) وحكايتة مع الزمالك
* الحارس رمزى صالح يصرح ( ماحدش بيهرب من قضاه
* سمير زاجر يتعاون مع سمير غانم
* من غير( اللمبى ) الزمالك يفوز على أنبى
* صرح المطرب ( اللى شاب ) ( حزنان عبد الكريم ) الشهير ( بخشبولا ) بأنة بصدد طرح شريطة الأخير والذى يتحدث فية عن مشوارة الفنى مع ( نادى الزمالك ) ومراحل تطور تلك العلاقة التى انتهت ( بالطلاق ) مع احتفاظة بكامل حقوقة ( المغسولة والمكوية ) والمطالبة بصرف تعويض على سبيل ( بدل تشجيع السنين ) ، والا سيقوم ب ( بخ ) الحقائق و( تسخين ) الموقف و( فرد ) الاسرار( وغسل ) اللى ( يسوى ) واللى ( مايسواش ) هذا وقد تولى السيد ( المستثار ) دائما ( منتدى مشكور ) جبهة الدفاع والذى صرح بانة يمتلك جميع ( أوراق ومستندات وتسجيلات ) القضية وانة يرفض ويشجب ويعترض على التشكيك فى حب ووطنية وأنتماء ( خشبولا ) لنادى الزمالك والذى تغنى فى مطلع الالفية الجديدة برائعتة الخالدة :
ولو خسر البطولة ......... ولو الفوز أنعدم ........وأييييية ( بس.... خلاص ) .
وأعمل شعرك كانيش..............وح تبقى عمهم ...............وأيييييية ( بس خلاص )
وحلفت ما ألعب تانى ......... ألا أن رجع ( الكانيش ) ........لعيبة تجيب الهم ولا حد يهمهم ............ولا يوم نصعب عليهم .............( ولا إدارة بتلمهم )............. وأيييييية ( شد... خلاص )
* أكد الفنان ( سميرغانم ) على انة يعيش الأن أفضل لحظات حياتة وأنة اخيرا سوف يرتاح من ( مهمة البحث الصعبة ) والتى ( ارهقتة ) طول السنين وذلك بعد موافقة الاستاذ ( سمير زاجر ) على التعاون معه من أجل الارتقاء بمستوى ( كرة القدم المصرية ) ومحاولة الوصول ( للعالمية ) ( زى عمرو دياب كدة ) ,هذا وقد أكد السيد النائب ( أحمد خضير) فى برنامجة الشهير ( الكورة مع خضير ) على عدم وجود اى صلة قرابة بين ( سميرغانم ) ( وسمير زاجر ) ولكن أجتمع الاثنان على ( كلمة واحدة ) و ( مهمة واحدة ) و ( سؤالا واحد ) الا وهو ( الكووورة...... فييييين ) .
* اخيرا وبعد طول انتظاروتأكيدا لمقولة ( الصبر مفتاح الفرج ) استطاع فريق نادى الزمالك ان يكسب ( مبارة ) حيث فاز الفريق امس على فريق ( أنبى ) ( مفرح الزمالك دائما ) و جديرا بالذكرأن الزمالك لعب المبارة بمجموعه من ( الصبيان ) حيث اكتفى ( المعلميين ) بمشاهدة المبارة من خارج ( أرضية ) الملعب وعلى راسهم المعلم الاسمر ( اللمبى ) وتابعة ( قفة ) و ( الكابتن ماجد ) وطبعا دلوقتى ( مالهمش وش ) بعد تصريحهم اكثر من مرة ان ( العيال ) دى ( ساقعة ) وان مستواهم ( سادة ) وأنهم فقط القادرين على استعادة (الأمجاد الزملكاوية ) والرجوع الى ( نصبة ) التتويج وأنهم ( كررسوا ) حياتهم ( لخدمة ) النادى وأنهم ( حجر ) الاساس للفريق ، هذا وقد أسفر هذا الفوز( المفاجىء ) عن اصابة مجموعة من المشجعين ( بسكتة قلبية ) ولكن هذة المرة بسبب ( الفرح الزائد ) وأدارة النشرة تتمنى استمرار( الصحوة ) ويارب ما تكون ( صحوة الموت ) وختاما فقد احتفلت الجماهير العريضة الزملكاوية بهذا الفوز بالدعاء والأبتهالات الى اللة قائلين : اللهم انصرنا......... اللهم دمر اعدائنا........... اللهم أكفنا شرأصدقائنا ( المعلميين).................... اما أعدائنا ( المنافسيين ) فنحن كفلاء بهم ........ امين يارب العالمين .
خلصت نشرتنا النهاردة ، نحن نكتب الاخبار من واقع ( مباريات وأحداث الاسبوع ) فلا داعى للزعل ( ف يوم لك ويوم عليك ) ويارب تعجبكم نشكركم على حسن استيعابكم والى حلقة جديدة وأقعدوا ( بالحافية )
( موووووء )