والطريف أن التدريب الذى أداه الفريق البرازيلى الذى شهد إرتداء جايرو للملابس النسائية خرج بشكل قوى وشهد تألق معظم أعضاء الفريق وشهدت التقسيمة الأساسية فى التدريب كفاح وقتال بين الفريقين المتبارين إلى الحد الذى جعل" ريناتو " وهو أحد لاعبى الفريق يوصف هذه التقسيمة التى كانت أن تشهد ضحايا بسبب قوة الألتحامات بأنها تقسيمة أقوى من نهائى كأس أوروبا .
وفى النهاية يبقى السؤال الذى يطرح نفسه وهو كم عدد اللاعبين المصريين الذى يستحقوا العقاب على الطريقة البرازيلية ؟!